الثانويه العامية



أولا اعتذر للسيده الفاضله أم أحمد المصرية الذى أكن لها كل أحترام وود عن عدم عملى للواجب وأعدها بمشيئه الله أن يكون بالبوست القادم
وأشكرها على موقفها الطيب ودوام تعليقاتها بمدونتى المتواضعه .. والأن مع البوست والذى اهديه الى روح ميرهان أبنه بورسعيد واسألكم الفاتحه لها ولموتى المسلمين .
الثانويه العامية
التعليم كالماء والهواء .. لم يعد هذا هو الشعار .. فقد أضيف لهذا الشعار كلمه صغيره فأصبح التعليم كالماء والهواء للأغنياء .. نعم لم يعد من حق الفقير أن يتعلم وأذا تعلم فيكفيه فخرا وصوله الى مرحله الثانويه العامه وأن أجتهد لأنه سيصطدم بأمتحانات تعجيزيه تفقده أماله فى دخوله الكليه التى يحلم بها .. أما اغنياء الوطن فهناك الكليات الخاصه فبأمواله يدخل الكليه التى يريدها ويكون له الأولويه فى الحصول على الوظائف رغم أنه ليس فى احتياج لها ولكنها المعادله التى سلبت كل أسرة فقيرة حتى الحلم مما جعل الثانويه العامه تفرق بين المرء وحلمه .. ونجد الضحايا يتساقطون وكل ذلك فداء لأغنياء الوطن فهذه ميرهان هانى سالم أبنه بورسعيد التى أنتحرت لصعوبه الأمتحانات والتى كانت تحلم بالألتحاق بكليه الهندسه .. هى ضحيه شعار مازلنا نعيش عليه .. أن التعليم كالماء والهواء .. صدقت الشعار وراحت تجد وتجتهد ألا أن صعوبه الأمتحانات أفقدتها أعصابها وأفقدتها القدرة على التحمل فألقت بنفسها وأحلامها من الدور السادس لتسقط على سيارة لتلقى حتفها .. ميرهان ليست الضحيه الأولى ولا الأخيرة للثانويه العمياء والتى كشفت عن وجه بغيض يحمل الكثير من سلبيات هذا الوطن من غش وتزوير وعمولات وصفقات مشبوهه من أناس انتزعت الرحمه والشفقه من قلوبهم وماتت ضمائرهم .. ميرهان وغيرها ضحيه وزارة التربيه والتعليم ولا أجد مبررا واحدا أن يظل أسمها التربيه والتعليم .. فأين هى التربيه وقد ربت ابناؤنا على الغش وشراء الذمم وأين هو التعليم طالما فى النهايه تأتى الاسئله تعجيزيه وتسرب الأمتحانات وتظل كليات القمه للأغنياء .. الغريب أن وزير التربيه والتعليم قال انه لايفكر مطلقا فى الأستقاله لأته من المستحيل أن يهرب من المعركه .. ولا تعليق على كلام السيد الوزير فمعلوم أن كلمه استقاله غير وارده فى قواميس المسئولين .. أما عن المعركه فربنا يجعل ميرهان أخر ضحاياها .. وربنا يجعلها أخر الأحزان

  • Digg
  • Del.icio.us
  • StumbleUpon
  • Reddit
  • Twitter
  • RSS

24 Response to "الثانويه العامية"

  1. اهو ده عيبه says:
    30 يونيو 2008 في 9:55 ص

    سبحان من له الدوام
    ربنا يرحمها برحمنه ويصبر اهلها ولو ان مفيش حاجه فى الدنيا تستاهل ان الانسان يموت بالشكل ده بس عذرها انها زى غيرها من الطلبة اللى بيتحطوا تحت ضغط عصبى وذهنى من الاهل والمؤسسة التعليمية ككل وفكرة ان مستقبله عبارة عن الثانوية العامه

    والحقيقة غير كده خالص واطن الكل عارف ان النهاية واحدة والكل بيتساوى فى الاخر على القهاوى وفى البيوت

    ارحموا ابناؤكم من الضغط عليهم وايهامهم ان الثانوية العامى هى اقصى امانى الحياة ونهاية كل شئ
    وفعلا لم يعد التعليم كالماء والهواء بل اصبح كالداء

  2. غير معرف Says:
    30 يونيو 2008 في 12:48 م

    اخى الكريم / طارق
    صدقت اخى ولمست جرحا عميقا
    اصبحت الثانوية العامة مشكله المشكلات

    نقاسى فيها الامرين ليس عام واحد بل اثنين

    رحم الله ابنتنا والهم والديها الصبر والسلوان

    واعان اولياء الامور على الصعاب التى يواجهوها

    دمت بخير اخى

  3. شاطئ الاحلام says:
    30 يونيو 2008 في 2:26 م

    السلام عليكم ورحمة الله
    لمست بموضوعك بؤرة ألم فى صدورنا
    مقالك نبهنى اننا لازم نغير اسم الوزارة من التربيه والتعليم مش معقول الغش والتزوير وتسريب الامتحانات وغيره وغيره يكون من التربيه.
    ما يبقاش تعليم لماالدكاترة يغلطو فى غرف العمليات ولا المحاسبين يغلطو فى العمليات الحسابيه ولا موظفين الحكومه الى عايزين دروس تقوية فى الاملاء..
    دمت رائعا

  4. kochia says:
    30 يونيو 2008 في 2:29 م

    سيدي الفاضل
    رحم الله الفتاة وصبر اهلها علي مصيبتهم
    وغفر لها ان شاء الله

    واعتقد ان ما قلته عن التعليم الان فيه كثير من الصحة .. واصبحت الثانوية العامة يوما بعد يوم عقبة تواجه كل من يريد دخول الجامعة
    مش عارفة ليه اشمعني بلدنا كدة
    طيب ماحنا عمالين ناخد طرق تعليم ومناهج و و و من دول العالم ومن امريكا
    اشمعني نظام دخول الجامعة عندنا اللي عاملين شاطرين وبنشغل فيه لوحدنا

    ما علينا
    بس انا ليا راي في موضوع انتحار هذه الفتاة ..
    يعني الضغط العصبي علي الطلاب البيت له دور فيه طبعا انه بيطالب الاولاد انهم لازم تنجح وتجيب مجموع
    طيب لو الولد ولا البنت قدراته كدة
    ذكائه فوق المتوسط لكن مش ذكي اوي
    مهو ممكن ميجبش مجموع كويس
    ليه البيت يحسس الولد او البنت ان حياتك كوم ودخول الجامعة كوم
    الام تقول انا لو مشفتوش في الجامعة هتحصلي حاجة
    والاب يقول عاوزك دكتور قبل منا اموت
    طيب مش كل واحد له قدرات
    لازم نحسس اولادنا اننا متقبلينهم ايا كانوا ومش هنعلق لهم حبل المشنقة
    وده اللي بيخلي الطلاب يهربوا من مواجهة اهلهم
    يعني البنت دي انتحرت عشان مقدرتش تحقق امل اهلها فيها
    مش عشان الامتحان بحد ذاته
    يعني لو تقبلنا ولادنا يقدراتهم الامور هتتحسن عن كدة بكتير
    ونشيل من دماغنا ان الدكتور والمهندس بس هم اللي بيفهماو في الدنيا

    تحياتي

  5. Miss. Sosa says:
    30 يونيو 2008 في 3:34 م

    السلام عليكم

    الله يرحمها ويغفر لها وينزل الصبر والسلوان على اهلها

    لكن يااخي احنا اسلوب تربيتنا غلط
    تعيشوا طول عمركم تشحنوا فينا
    الثانوية العامة تقرير مصير
    الثانوية عامة هي عنق الزجاجة
    كل مايقوم الولد من على الكتاب ياابني ارجع ذاكر
    دروس دروس دروس مابنلحقش نراجع اللي بناخده فى الدرس
    ارهاق ذهني وعصبي وجسماني
    كل ده ضغط علي اعصابنا وبعدين مش عايزنا ننتحر مش عايزنا مانجبش مجموع ماهو اكيد من كل القلق والتوتر ده حتى لو كنا مذاكرين هندخل نعك في الامتحان

    بجد اسلوب التربية غلط
    كل اولياء الامور فوقوا بقى انتم بتضغطوا علي اعصاب اولادكم وبتضروهم مش بتنفعوهم .. الثانوي العامة مش تقرير مصير ولا نهاية العالم .. ومين قال ان اللي هيدخل طب عينجح ويتفوق فيها
    ماااحمد زويل دخل علوم واهى كلية مش من كليات القمة وبقى عالم من اعلام مصر

    امتى هنفهم الدنيا صح ونفهمها لاولادنا صح ؟!!

    البنت اللي انتحرت مش ضحية التربية والتعليم لوحدها ديه ضحية ثقافة مجتمع بتقتل اولاده

  6. GiGi world says:
    30 يونيو 2008 في 4:40 م

    ربنا يرحمها
    هنقول ايه الواحد مش عارف البلد رايحه لفين
    ربنا يستر علينا وعلى الاجيال اللى جايه يارب

  7. Ghada , Rofayda says:
    30 يونيو 2008 في 5:58 م

    رحمها الله ...

    لازم امتحان الثانويه العامه ييجى سواد والطلبة تنتحر ويغمى عليهم ..والامتحانات تتسرب وتتباع...

    ونغني ونقول
    يبقى انت اكيد في مصر....

    تحياااااتي

    ودمت بخير....

  8. محمد فاروق الشاذلى says:
    1 يوليو 2008 في 3:12 ص

    اللهم ارحمها واغفر لها وتجاوز عن سيئاتها واغفر لها جريمة الانتحار فهى لم تيأس من رحمتك يارب العالمين يا ارحم الراحمين بل كان يأسها من السادة المتربعين على كراسى المسئولية فى وزارة التربية والتعليم، كان يأسها من السيد الذى ظن أنه يضع إمتحان لطلبة الدكتوراه فى جامعة السوربون وليس لطلبة الثانوية العامة فى مصر، كان يأسها من هؤلاء أقوى من قدرتها على التحمل لذا فقد لجأت إليك وحدك علك ترحمها مما ظلمها فيه البشر.
    واللهم تقبل دعائنا لها بالرحمة فقد وسعت رحمتك كل شيء، اللهم تقبل استغفارنا لها.
    آمين
    وصلى اللهم على سيدنا محمد وآله وصحبة وسلم.

  9. ربع ضارب says:
    1 يوليو 2008 في 4:27 ص

    ربنا يرحمها برحمته ويغفر لهايمكن ده سببه صغر سنها وان الناس والاهل بالاخص بصوروا الثانوية العامة فى شكل بعبع كبير ما انها فى النهاية محصلة بعضها اللى جاب مجموع كبير زى اللى مجبش الاتنين اخرتهم قهوة العاطلين عموما اهه كل واحد يعمل اللى عليه والتوفيق ده بايد ربنا بس يا ريت نقلل من الضغط شوية ونرحم الشباب الصغير دهونعتبر الثانوية سنة دراسية عادية زى اى سنة

  10. عاشــــــ النقاب ـقــــة"نونو" says:
    1 يوليو 2008 في 1:12 م

    السلام عليكم
    الثانوية في مصر والتعليم ككل محتاجة انه يترجم من اوله لاخره
    انا لله وانا اليه راجعون في الشباب اللي توفوا وذنبهم في رقبة الحكومة
    والله مش عارفة ايه اللي محتاج يتهد ويتبني من الاول
    الظاهر البلد كلها
    تحياتي

  11. Empress appy says:
    2 يوليو 2008 في 2:22 ص

    كلام هيزعلك صح ها قول
    امممممممم عارفه بص اولا ربنا يغفر لها اللى عملته لان مينفعش تحت اى ظروف نعمل كده
    ده شق
    اما لو اتكلمنا على الثانويه العامه فالوزير الحمد لله صرح وقال مش عارفه ايه لان بامانه كالمعتاد ولا بفهم اى كلمه من اللى بيقولها فى التصريحات والبرامج بس فى المجمل انه بيقولنا مش تدوشونا

  12. غير معرف Says:
    2 يوليو 2008 في 10:34 ص

    صراحة مسكينة جدا ومساكين اهلها الذين تحترق اكبادهم عليها الآن، بعد ان تحملوا المستحيل لكى يربوها لتكبر ويروها زهرة امامهم ثم فجأة تنهار جميع احلامهم ويروها فقدت الحياة فى لحظة يأس؟؟؟؟!!
    ربنا يغفر لها ويصبر والديها
    قضية التعليم فى مصر حلها ان يتم مراجعة المناهج التعليمية ومراجعة طرق التدريس ومراجعة المبانى التعليمية ومراجعة احوال المدرسين و...و...الخ القائمة لا تنتهى
    ربنا المعين

  13. امل says:
    2 يوليو 2008 في 2:10 م

    انا لله وانا اليه راجعون
    مهما كانت الامتحانات صعبة ده مش مبرر ابدا انها تعمل كده .. يا خبر ابيض عشان امتحان دنيا وهيه عارفة الخير فين مش يمكن تدخل كلية تانية وتتفوق فيها وربنا يكرمها ويسعدها بس ارجع واقول ان الاهل همه اللي بيحسسوا ابناءهم انهم في معركة واما النصر او الهروب من المواجهة ولو بالانتحار .. تحياتي استاذ طارق

  14. فاروتا المصرى says:
    3 يوليو 2008 في 1:37 ص

    السلام عليكم
    ا طارق كيف الحال
    لقد اصبحت الثانوية بلاء فى كل بيت
    وربنا يرحم ميرهان

    فاروتا المصرى
    تجارة بورسعيد 2004
    كنت فى بور سعيد 6 سنوات متتاليه

  15. أميرة محمد محمد محمد says:
    3 يوليو 2008 في 2:34 ص

    سيدي طارق
    بالفعل احزنتنا ربنا يرحمها ويصبر اهلها
    ربنا ينقذنا من هذا النظام الفاشل
    سلام

  16. Unknown says:
    3 يوليو 2008 في 3:49 ص

    ربنا يرحمها برحمته وفعلا التعليم اليوم أصبح مأساة
    وكمان الكوسة اللى بتحصل كملت فصول المأساة دى
    ربنا يتولاها برحمته آمين
    تحياتى

  17. أمل فتحى عزت says:
    3 يوليو 2008 في 7:43 ص

    السلام عليكم
    تحياتى أستاذ/طارق
    لقد قلت فى مقالك الشامل لهذه المأساه كل ما يمكن ان يقال وكلى اسف ان يدفع ابنائنا ثمنا باهظاًلخطط هدفها الاول والاخير هدم قدرات شباب أمة تعودت ان تعمل فى صمت بلا أدنى نظرة مستقبلية صحيحة أبنائنا ليسوا ضحية وزارة التربية والتعليم وحدها بل ضحايا لنا ايضا ونحن مازالنا نسير وفق ماتفرضه علينا الظروف وبتحدى أعمى فى ان ينظر كل منا الى ناحية واحدة وهى مصلحة ابنى ومن بعده الطوفان وهاهو الطوفان قادم على الكل فأحذرواان نفقد باقى ابنائنا علينا ان ننظر لمستقبل اولادنا نظرة عملية ندفعهم الى السياسات المتقدمة بالكد والعمل لا بالشهادات التى ترص فوق الارفف والحصيلة بلا عمل لأنه لايتقن شيئا غير الاوراق التى فى حوزته انقذوا ابنائكم من هذا الزحف وهذه البطالة المكدسة العلم فريضة فى ان ينتفع به لا لأن يصبح عالة على المجتمع
    وشكرا

  18. Mohamed Dawod says:
    3 يوليو 2008 في 8:01 ص

    الله يتغمدها برحمته ويغفر لها كبيرتها....يارب رحمتك أكبر من علمناوأنت أحن على الأنسان من أم على ولدهاوأنت أعلم بما كانت تعانيه هذه المسكينه من ضغوط لا تتناسب مع سنها ولا خبرتها ولا ظروفها...أغفر لها ولنا يا الله.....أشكرك أخى طارق على الموضوع المؤثر فعلا وربنا قادر يجازى اللى كانوا السبب فى كده

  19. حـــــدوتـــــة says:
    3 يوليو 2008 في 11:32 ص

    السلام عليكم

    اولا مفيش مبرر فى الدنيا كلها يخليك تنتحر

    ثانيا الثانوية العامة دى اكبر خدعة فى مصر
    لانها لا تميز بين الطالب الذكى والغبى
    لكنها تقيس قدرة العقل على الحفظ فقط
    وبعدين كله فى الاخر محصل بعضه
    بس احنا اللى فاهمين غلط

    سلالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالام

  20. رؤية says:
    4 يوليو 2008 في 9:28 ص

    حقيقى انه لامر مؤسف ان تفقد الزهور المتفتحة الرغبة فى االحياة!!
    ما الذى الم بنا فى بلدنا،
    فلكل منا ثانويته العامة التى يود ان يلقى بنفسه من الدور السادس لاجلها!!!!

  21. أمل فتحى عزت says:
    5 يوليو 2008 في 2:50 ص

    حملة لرد الاعتبار
    ........................
    حيوا معى العين الساهرة للحفاظ على المقدسات وعودة الحق لأصحابه عندما أعاد الدكتور/أسامة السعداوى صياغة التاريخ المصرى القديم لقد نصر العالم الجليل تراث الاجداد وقدمه للآحفاد لينهلوا العلم من أوسع أبوابه تعالوا يا أبناء مصر

    نطرق باب النابغةالدكتور /أسامة السعداوى لنعرف منه الحقيقة


    قودوا معى حملة الشرف والكرامة فى رفع الظلم عن أجدادكم وانتم أصحاب كلمة فلتكن فى موضعها فلا استقامة للمستقبل الا بتصحيح مسار تاريخنا واحياء علومنا وحضارتنا


    ادخلوا الموقع الخاص بالعالم من على صفحة مدونتى الرئيسية
    ولكم منى جزيل الشكر

  22. أم أحمد المصرية says:
    5 يوليو 2008 في 5:48 ص

    أخي الفاضل طارق
    شكرا علي انك فاكر الواجب و عذرا علي التأخير الكمبيوتر نفسيته تعبت شوية لكن الحمد لله خف بسرعة و جئت ازورك سريعا كالعادة فوجدت هذه التدوينة الحزينة
    مش عارفة و الله اعلق خاصة و اني داخلة علي هذه المأساة قريبا جدا مع احمد ربنا يسترها علي شباب مصر اللي بيطلع من هذه المعركة بقلب فقد شبابه و عقل فقد قدرته علي الابداع الا من رحم ربي
    رحم الله ميرهان و غفر لها و الهم اهلها الصبر و لا غفر و لا سامح من تسبب و يتسبب في هذه المأسي

  23. Unknown says:
    6 يوليو 2008 في 5:55 ص

    العزيز الغالى

    طارق غنام

    طبعا ندعوا الله جميعا ان يرحمها ويغفر لها زلتها التى ارتكبتها باقدامها على هذا الفعل المرفوض اسلاميا ( الانتحار )
    فمهما كانت المشاكل والصعاب التى تواجهنا لا يجب ان نقدم على مثل هذا الفعل ..على العموم ربنا يعيننا فانا ايضا مقدم على هذه المرحلة مع ابنتى ربنا يسترها معانا ...
    وعلى العموم

    ********دعوة *********

    للمشاركة فى حملة الايجابية والاصلاح

    من اجل فلسطين

    ومن اجل اسرى المسلمين فى سجون

    الصهاينة وجوانتاناموا

    فى انتظار تواصلك معنا ولك كل التحية

  24. أسوور says:
    7 يوليو 2008 في 4:53 م

    نزلك بوست فى جريدة الأسرة العربية عدد النهاردة
    مبروك
    تحياتى