القراءن .. ياأمة القراءن

من منا لايدير المؤشر على اذاعة القراءن الكريم ليلا ونهار؟
من منا لايضع نسخة قراءن فى منزلة او فى سياراتة او فى مكان عملة ؟
من منا لايهدى نسخة من القراءن هدية لمن يحب ؟
من منا لايعلق بعض أيات القراءن يزين بها جدران منازلة وجوانب سيارتة ؟
من منا لايحرص على شراء الحلى المنقوش عليها بعض كلمات القراءن يعلقها فى صدرة او لدرء الحسد عنة ؟
الأجابة واضحة .. اغلبنا نستمع للقراءن ونتبرك بة ونتهاداة ونعلقة لدرء الحسد ولحفظ المواليدولكن رغم ذلك نهجرة .. ونوقرة ولكن توقير مفتعل .. القراءن الكريم لم ينزل للتبرك او القراءة على الأموات أو للزينة .. ركبت باص يوما وكان صوت قارئ القراءن ينطلق من مذياع الباص بأيات بينات تجعل من السيارة نفسها خاشعة متصدعة من ذكر الله ولكن الناس مشغولون عن الاستماع بالحديث عن الغلاء فهذا يلوم على الحكومة وهذا يلوم على الناس التى لاتعمل عصيان مدنى وهذا يتكلم فى الموبايل وهذا يقهقة حتى السائق اخذ يتبادل معهم الحديث وكأن القراءن الذى يتلى عبارة عن زن اعتدنا علية وتباركنا بة .. وكأن الله لم يأمرهم أذا استمعوا للقراءن ان ينصتوا لعلهم يرحمون .. ثم أحس السائق ان لا أحد من الناس يستمع للقراءن فأدار المؤشر الى الأخباروأخترق أذنى خبر يقول أن احد الجنود الأمريكان الذى يخدم فى العراق اطلق النار على المصحف الشريف فقد جعلة الجندى هدفا لطلاقاتة فى ميدان عام بالعراق .. ودار بخلدى كيف تجرأ وفعل ذلك فى بلد اسلامى وما السبيل الذى يجعلنا ننتصر لقرأننا وديننا .. ان المسلمون هجروا تعاليم القراءن وهجروا اوامرة ونواهية وأن كانوا لم يهجروا قرائتة وسماعة بمنطق التبرك او الزن.. لقد هجرنا القراءن وجعلنا كلماتة واياتة واحكامة اهون الكلمات والاحكام علينا.. وقد روي أنه جاء في التوراة أن الله تعالى يقول: "عبدي أما تستحي مني، يأتيك كتاب من بعض إخوانك، وأنت في الطريق تمشي، فتعدل عن الطريق، وتقعد لأجله، وتقرأه وتتدبره حرفًا حرفًا حتى لا يفوتك منه شيء، وهذا كتابي أنزلته إليك، انظر كيف فصلت له فيه من القول، وكم كررت عليك فيه، لتتأمل طوله وعرضه، ثم أنت معرض عنه، فكنت أهون عليك من بعض إخوانك! يا عبدي يقعد إليك بعض إخوانك، فتقبل إليه بكل وجهك، وتُصغي إلى حديثه بكل قلبك، فإن تكلم تتلكم أو شغلك شاغل عن حديثه أومأت إليه (أي أشرت إليه) أن كف.. وهأنذا مقبل عليك ومحدث وأنت معرض بقلبك عني، أفجعلتني أهون عليك من بعض إخوانك؟
..اننا فى اشد الحاجة ليكون خلقنا كخلق القراءن .. أن نقرأ ونعمل بما قرأنا ..
أن نستمع وننصت .. ان نقرأ ونتدبر ونعمل بة حتى لانكون هجرنا القراءن ..
علينا أن ننصر القراءن فى انفسنا حتى ننتصر للقراءن ممن دنسوة فى العراق وافغانستان .. علينا أن نقيم دولة القراءن فى قلوبنا وفى عقولنا حتى نقيم دولة الاسلام وتكون نار للغزاة ولمن تسول لة نفسة الاساءة لديننا ومعتقداتنا ..
علينا الأ نتباهى اننا نفتح المذياع او الكمبيوتر ليلا نهارا على القراءن .. او نتباهى بحفظ نصف او كل القراءن .. علينا ان نتباهى اننا نقيم القراءن فى انفسنا وفى منازلنا وقتها فقط لانكون قد هجرنا القراءن .. ووقتها فقط لن نجد من يجرأ على تدنيس مصحفنا او يستهزئ بديننا وعرضنا..وكما قال الهراوى
ان هذا القراءن يهدى الى الر شد ويدعو لصالح الأنسان
نحن نبغى القراءن علما وفهما يخلقان الكمال فى الشبان
نحن نبغى القراءن دينا ودنيا يتجلى هدية الحسنيان
نحن نبغى القراءن فى معهد الدر س وفى كل منزل ومكان

  • Digg
  • Del.icio.us
  • StumbleUpon
  • Reddit
  • Twitter
  • RSS

33 Response to "القراءن .. ياأمة القراءن"

  1. حـــــدوتـــــة says:
    24 مايو 2008 في 4:15 ص

    السلام عليكم
    اخى الكريم
    هجرنا القراءن فهجرنا الله
    وتكالبت علينا الامم
    ارجو من الله ان يعيد للامه رشدها بالقراءن

    سلالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالام

  2. حاجات جوايا says:
    24 مايو 2008 في 6:18 ص

    السلام عليكم

    جزاك الله خيرا اخى الفاضل على التذكرة
    اللهم اجعل القرآن الكريم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء حزننا وذهاب همنا وغمنا

    دمت بخير اخى
    سالى

  3. أحساس لسه حى...كلام من جوه روح لكل روح says:
    24 مايو 2008 في 1:51 م

    عزيزى

    طبعا القراءن ليه مكانة فى حياتنا كلنا ومهما كان الانسان مش متدين وبعيد عن عبادة ربنا بس عارف شئ واحد ان القراءن شئ عظيم

    اما اللى حصل من الجندى ده شئ بسيط من اللى بيحصل لكتاب الله على ايدى الجنود الامريكان وما خفى كان اعظم

    وانت مش عارف بيخشوا الجوامع يعملوا فيها ايه

    طبعا احنا بقينا نستهتر باشياء كتيرة وديننا بقه يتهان منا زى ما بيتهان من الاغراب

    كفاية ان فى ناس بتهاجم التدين والمتدينين بصوت عالى واحنا بنتفرج وعادى ونقول هما احرار

    انا مقصر جدا مع قراءة القراءن

    اتمنا اقرب منه لانى كل ما بقربله بشوف فيه جمال فى كل شئ فيه

    ربنا ينور طريقنا جميعا

    تحياتى

    سلام

  4. خديجة عبدالله says:
    24 مايو 2008 في 9:31 م

    القرآن هو الدستور
    هو ذاك النبع الصافي المعين علي الخير
    هو ذاك العطر الذى يعطر جوف المرء
    نحن أمة الإسلام والقرآن ولكننا هجرناه إلا من رحم ربي
    هدانا الله جميعا وجعلنا من الحافظين لكتاب الله العاملين بآياته

    لفتة مهمة جزاكم الله خيرا أستاذنا الكريم عليها

    تساؤل إذا سمحت حضرتك كان عندك مدونة علي مكتوب بهذا الإسم أم هو مجرد تشابه أسماء لا أكثر

  5. rtrcbh says:
    24 مايو 2008 في 11:41 م

    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
    جزاكم الله خيرا اخانا الكريم
    حسبى الله ونعم الوكيل
    اللهم أنا نشكوا اليك ضعف قوتنا وقله حيلتنا وهواننا على الناس
    حسبى الله ونعم الوكيل
    والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
    أخوك
    أحمد جمال

  6. بنت النيل says:
    25 مايو 2008 في 3:38 ص

    طارق
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

    ... خطورة هجر القرآن إذا كان الوصال وحسن الصحبة مع القرآن من الأسباب الموجبة لمحبة
    الله , فإن هجر ... اللهم اجعنا من قاريء القراءن وحافظيه ...
    اللهم اجعله لنا نورا واجعل اياته لنا شفيعا

    شكرا لك

    وجزاك الله كل خير

    بنت النيل

  7. شـمو نشـادر says:
    25 مايو 2008 في 2:59 م

    استاذ طارق .. بوست رائع ..
    للاسف احنا بنتعامل مع المصحف باعتباره تميمة بتجلب الحظ او البركه ..
    المصحف عشان نقرأ فيه مش نعلقه فى العربيه ولا نحطه فى علبه قطيفه ..
    يا رب اهدينا جميعا و حببنا فى كتابك الكريم ..
    تحياتى ..
    أسامة أمين

  8. اهو ده عيبه says:
    25 مايو 2008 في 3:30 م

    بصارحه مش عارفه اقولك ايه
    هل ده من عملنا وتقصيرنا
    ولا من جبروت وتسلط الغير علينا
    ولا عدم غيرة على دينا وقرائنا

    احييك على الموضوع لانه اثر نقاط مهمه

  9. ابوجلال المصرى says:
    25 مايو 2008 في 10:15 م

    السلام عليكم
    اخي الكريم طارق بعد التحيه
    زيارتي لمدومنك شرف لي
    فى انتظار الجديد شكرا

  10. Unknown says:
    26 مايو 2008 في 7:15 ص

    عزيزى نحن فى حاجة للعودة الى فطرتنا السليمة وعندها سنعود الى الله والى كل شى طيب

  11. أميمة كامل says:
    26 مايو 2008 في 7:20 ص

    عبدي أما تستحي مني، يأتيك كتاب من بعض إخوانك، وأنت في الطريق تمشي، فتعدل عن الطريق، وتقعد لأجله، وتقرأه وتتدبره حرفًا حرفًا حتى لا يفوتك منه شيء، وهذا كتابي أنزلته إليك، انظر كيف فصلت له فيه من القول، وكم كررت عليك فيه، لتتأمل طوله وعرضه، ثم أنت معرض عنه، فكنت أهون عليك من بعض إخوانك! يا عبدي يقعد إليك بعض إخوانك، فتقبل إليه بكل وجهك، وتُصغي إلى حديثه بكل قلبك، فإن تكلم تتلكم أو شغلك شاغل عن حديثه أومأت إليه (أي أشرت إليه) أن كف.. وهأنذا مقبل عليك ومحدث وأنت معرض بقلبك عني، أفجعلتني أهون عليك من بعض إخوانك؟


    جزاك الله خيرا الحديث القدسى كأنه سينطق

    اللهم اجعلنا ممن يستمع القول فيتبع

    أحسنه

    اللهم حبب الينا القرآن واجعله لنا

    اماما ونورا وهاديا الى الجنة آميين

  12. Tamer Nabil Moussa says:
    26 مايو 2008 في 10:45 ص

    السلام عليكم

    كلامك صحيح ومش اقدر اقول واضيف علية حرف واتمنى الناس تعدل من حالها وربنا يصلح حال الجميع


    اتمنى اشوفك فى مدونتى افكار حرة1 ويكون تواصل دائم بنا

    تحياتى

  13. HERO says:
    26 مايو 2008 في 12:45 م

    والله عندك حق في كل الكلام اللي قلته وفعلا احنا مش هينصلح حالنا الا لما نرجع للقرآن من تاني ويرجع خلقنا خلق القرآن والاسلام

    تحياتي

  14. anis-elarabi says:
    26 مايو 2008 في 1:47 م

    السلام على اخي الكريم و الفاضل...

    مقال يتناول موضوعا جد حساس...بل اساس و قاعدة الاسلام و الذي منه نستمد تعاليمنا التي نباشر بها حياتنا و نخدم بها لاخرتنا.....
    صحيح هجرنا القران...فهذا مالنا...و الاصلاح لن يكون الا بالرجوع اليه.......

    موضوع هادف..كما عهدناك.... كن دوما قلم بتاء لامتك....و ساهم في نشر الوعي ..
    دام التواصل
    سلام

  15. Unknown says:
    26 مايو 2008 في 2:18 م

    ماشاء الله عليك
    كل دا وتشهد لى بالتفوق ؟؟
    اخى كل منا وله اسلوبه
    انا اخدتة بشكل تهكمى و استفزازى
    لمن لديه عقل
    وانت ناقشت بجدية وما شاء الله تفوقت
    كل الاحترام
    لك يابورسعيدى

    وبالتوفيق

  16. بنت مصريه says:
    26 مايو 2008 في 2:55 م

    جزاك الله خيرا
    وقدرك على الاستماع للقرءان والخشوع لله متى قرىء عليك
    ولكن اسمحلى ان ااخذ عليك
    كلمه(زن)فى وصف كلمات الله
    حتى ولو كننا مشغولون عنها
    فهذه الكلمه اوجعتنى واعتقد انها توجع اى مسلم
    وكمان اخذ ايات من التوراه
    يا اخى هذه ليست التوراه التى انزلت من عند الله وان كان ما كتبته صحيح
    فمن الافضل الاستعانه بايات القرءان الكريم
    وفى الختام جزاك الله الف خير لانه فعلا بوست مهم جدا
    احييك

  17. أم أحمد المصرية says:
    26 مايو 2008 في 8:43 م

    اخي الفاضل طارق الغنام
    جزاك الله خيرا كثيرا علي هذا الموضوع الرائع فحقا نحتاج التذكرة ثم نعود لننسي و نحتاجها مرة اخري جعلك الله و ايانا من اهل القرآن
    اعجبنتني جدا جملة " علينا أن ننصر القراءن فى انفسنا حتى ننتصر للقراءن ممن دنسوة " ما أشد انطباقهاعلي الواقع
    جعل الله هذه التدوينة بل جعل مونتك كلها في ميزان حسناتك

  18. الملكة هند says:
    26 مايو 2008 في 9:00 م

    ما شاء الله عليك

    جزاك الله خيرا على هذا البوست الرائع

    تحياتى

  19. Hosam Yahia حسام يحيى says:
    27 مايو 2008 في 2:32 ص

    اللهم ارجعنا الى دينك رجوعا جميلا

  20. عـــفـــراء says:
    27 مايو 2008 في 3:36 ص

    السلم عليكم ورحمة الله وبركاتة
    اخى الفاضل جزاك الله كل الخير عنا
    نعم انت بحق فنحن فى غفلة غارقون فى بحور الحياة ومتاعها
    مسلمون بمجرد نطق الشهاده
    راجية من الله ان يرفع شان الاسلام والمسلمين ويجعل القران ربيع قلوبنا
    ونور صدورنا
    خالص ودى

  21. Empress appy says:
    27 مايو 2008 في 3:44 ص

    السلام عليكم
    انا جيت
    انا طبعا قريت موضوع الجندى اللى عمل نيشان على القرآن وكالمعتاد يا اخى العزيز اترحل من العراق خوفا من ان العارقين يعملوا ثورة والحكومع الامريكيه طلعت وقدمت اعتذار فده المتوقع دائما يعملوا لينا مصيبه ويعتذروا وبما اننا مسلمين ومسامحين فمسلسل الاستفذاذ مش هيوقف
    موضوع الانصات للقرآن ده اللى بيجننى يعنى حضرتك بتقول فى مواصله عامه يعنى الكل ساكت انما احنا بنتميز يالكلكه طول الوقت
    طي بانا بقى مستغربه من حاجه حصلت معايا ومش عارفه فعلا تصرفى صح ولا غلط بس والعلم عند ربنا صح
    واحده كانت منقبه معانا فى الجيم وكنا بنات طبعا بس
    المهم جابت شريط قرآن عاوزانا نسمعه واحنا بنتمرن طبعا فى التمرين مفيش تركيز ولا حاجه وبنبقا هلكانين جدا
    وده مصممه يا سيتى لازم ننصت له يعنى نبقى مركزين تقول لا مش مهم
    ايه اللى مش مهم مش عارفه
    بس فى النهايه برضه مشيت راى وقولت لها حرام مش ينفع
    فاحنا مبقاش عندنا تركيز فى شئ والله خالص
    وربنا يستر علينا

  22. Unknown says:
    27 مايو 2008 في 4:27 ص

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أ.طارق
    هانت علينا انفسنا
    فكنا اشد هوانآ على الناس
    وحسبنا الله ونعم الوكيل
    فيما وصلنا اليه من تهاون.

  23. HANY YASSIN says:
    27 مايو 2008 في 6:16 ص

    السلام عليكم
    شئ مؤسف حقاً

    بخلدى كيف تجرأ وفعل ذلك فى بلد اسلامى
    فعل هذا لانه لا يوجد حكام مسلمين يرهبون اعداء الله
    ليس فى العراق فقط لكن فى كل البلاد الاسلامية عدا ايران وعدا حزب الله فى لبنان
    هانى يس

  24. صيدلانيه طالعه نازله says:
    27 مايو 2008 في 9:06 ص

    الناس زمان كان عندها اخلاق و قيم و مبادىء عشان كده كان سهل عليهم انهم يطبقوا مبادىء و تعاليم دينهم و قرآنهم
    اما الان صعب انك تلاقى انسان ملتزم لان المغريات بقت كثيره و علشان يبعد عنها ده بيحتاج جهاد عظيم مع النفس
    و اعتقد ان الانسان الايام دى لو التزم حيبقى ثوابه اكبر
    زى رسول الله ماقال" انهم امنوا بى و لم يرونى"
    و ربنا يهدى الجميع
    تقبل مرورى و ادعوك لقرأه البوست الجديد

  25. rovy says:
    27 مايو 2008 في 11:50 ص

    السلام عليكم
    ما شاء الله .. صدقت اخى الفاضل
    مع الاسف نحن من قصرنا ونحن من ضيعنا فضعنا ادعوا الرحمن ان يهدينا جميعا وان يغفر لنا ويأخذ بيدنا ويد امتنا الحبيبه مما اوقعت نفسها به .
    دمت بخير ودام قلمك
    خالص تقديرى وتحياتى
    rovy

  26. عروسة ننوسة says:
    27 مايو 2008 في 12:09 م

    بشكرك جزيلا على البوست الرائع جزاك الله كل خير وبارك لك

  27. GiGi world says:
    27 مايو 2008 في 2:08 م

    سلام عليكم
    سعيده قوي جدا بزيارتى لمدونه حضرتك ولزياره حضرتك لمدونتى المتواضعه
    وانا سعيده جدا جدا جدا بهذا الموضوع لانى منذ فتره يجول بخاطري فكره اريد ان انفذها اذا كان ممكن حضرتك تتكرم وتكلمنى على الاميل علشان اذا كان حضرتك عندك قدره على انك تنفذها يبقى خيرgigi_tona84@hotmail.com
    ياريت حضرتك ترد عليا بسرعه
    جزاك الله خيرا

  28. doctor mohamad says:
    27 مايو 2008 في 2:21 م

    محمد إقبال كان يحكى ..حين يقرأ القرآن أن أبيه كان يقول له: "إذا أردت أن تقرأ القرآن فأقرأه كأنما أنزل )أونزل( عليك". كلمة رائعة .. إقتراح : يحدد كل منا سورة يحفظها أيا كانت و يقف أمام آية منها ليطبقها على نفسه.. لعلى سأبدأ بنفسى : سورة غافر.. و فى ذلك فليتنافس المتنافسون.

  29. doctor mohamad says:
    27 مايو 2008 في 2:23 م

    أن "أباه" و ليس "أبيه" _ عطل فنى

  30. .:.-=- ELGaZaLy-=-.:. says:
    27 مايو 2008 في 6:11 م

    ان هذا القراءن يهدى الى الر شد ويدعو لصالح الأنسان
    نحن نبغى القراءن علما وفهما يخلقان الكمال فى الشبان
    نحن نبغى القراءن دينا ودنيا يتجلى هدية الحسنيان
    نحن نبغى القراءن فى معهد الدر س وفى كل منزل ومكان
    --------------------------

    يا سيدى طوال قراة مقالك كانت كلمة واحدة تلح علي...نحن امة اعزانا الله بالقران فاذا اردنا العزة بغيرة اذلنا الله...

    ربنا يجعل كتابتك فى ميزان حسناتك

  31. اسامة يس says:
    27 مايو 2008 في 10:42 م

    قال تعالى: في سورة الفرقان

    وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا
    صدق الله العظيم

    المشكلة بالفعل كما ذكرتم ان القرآن اصبح مجرد صوت لا يؤثر في قلوب الناس التي انشغلت عنه ...
    وان كان اللوم العميق على اهمال الناس فإن هناك لوم اشد على الخطاب الديني الموجه الذي يعتمد المرويات بكمها الهائل صحيحها وضعيفها بدلا من القرآن الكريم ...

    دمت بكل ود...
    خالص تحياتي

  32. محمد مارو says:
    28 مايو 2008 في 10:05 ص

    ببساطه اوى

    اللى خلى الجندى يعمل كده هو احنا نفسنا


    احنا اللى اهملناه و مش بنقراءه غير فى رمضان وبس او فى المياتم و بس بعد ما كان بيقرا فى الافراح

    للاسف دلوقتى لو شغلته الناس هتقولك هو احنا فى ميتم

    تقبل مرورى و اهلا بيك

  33. PrInCeSS BeRy says:
    2 يونيو 2008 في 3:48 م

    اولا التسبية الرائع فى البداية متوقعتش انو فى ى محتواة شكل سياسى ودة براعة من حضرتك اكيد انا بداية ما قريت توقعتها حاجة ولما الفار محش بالامان دخلت فى حاجة اكبر بجد تحفة

    تسلم